اتركني أروح محل ما بدي

ما بدك إياني في بلدك هذا حقك (بغض النظر عن الحجج الواهية المبني عليها وعلاقتي بمشاكلك)

بس إذا برجع لبلدي، أو بروح مكان تاني هذا قرار خاص فيني أنا، ما حدا بيحق له يقرر عني.

بس فكرة أنك تحبسني عندك وممنوع من كتير من حقوقي الانسانية، وفقط مسموح أرجع لتحت بسطار بشار الأسد، هي الجريمة يلي عم يتم ارتكابها بحقي كسوري، والمسؤول عنها لست أنا، بل أنت.

3 آراء على “اتركني أروح محل ما بدي”

  1. لا ليس حقه، لا يوجد شيء أسمه بلدي ولبلدك وحدودي وحدودك، هذا كله من صنع الغرب وضع لنا الحدود وهو اﻵن يزيلها فيما بينهم، فأصبحنا نحن أحرص على حدود دولنا من حرصهم على حدود دولهم

    1. عم أحاول أرد عليهم من نفس منظورهم (يلي أنا غير مقتنع فيه)

      فمشكلتنا ليست أننا نريد أن نبقى في مكان معين لعينه، بل لأنه المكان الذي تمكننا من الوصول إليه، وأكيد لو كان في مجال نوصل لمكان تاني، ما بنسمع أنفسنا خطاب الكراهية والقرف هذا.

      1. أعانكم الله يا أخ عبدالله، هذا أحد الأسباب ما يمنعنا أن ننزح خارج بلادنا (السودان) مع الحرب ، فضلنا النزوح الداخلي والذي يمكن أن تطاله الحرب في أي وقت، كأن لسان حالنا يقول لا تسقني كأس الحياة بذلة…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *