(من اليمين) باسل شحادة، مخرج سينمائي شاب، ترك دراسته في أمريكا ليلتحق بالثورة ويشارك في الحراك السلمي. استشهد بقصف لمجرمي النظام على حي باب السباع في حمص في ٢٠١٢.
د. باسل أصلان: طالب في جامعة حلب، كلية الطب. اغتاله الشبيحة وأحرقوا جثته في ٢٠١٢ مع أصدقائه المسعف حازم بطيخ، ومصعب برد، على خلفية إسعافهم لمتظاهرين سلميين من طلاب جامعة حلب.
باسل الصفدي: مبرمج فلسطيني سوري من دمشق، ساهم في تأسيس رخصة المشاع الإبداعي، ومتصفح موزيلا فايرفوكس، والإصدار العربي من موسوعة ويكيبيديا. تم اعتقاله اكتر من مرة حتى أعدموه في سجن صيدنايا في ٢٠١٥.
٣ بواسل حقيقيين أزعجوا بشار الأسد وشبيحته، وفضحوا بنشاطهم المدني كذب وإجرام النظام.
للتذكير: طل الملوحي انحكمت بالسجن ١٠ سنين في ٢٠١١ على خلفية تدوينات واليوم بعد ٣ سنين من موعد إخلاء سبيلها ما زالت معتقلة.
آلاف الشباب من أصحاب الطموح والفكر مازالوا في معتقلات النظام المجرم في أقسى الظروف، ورغم كل شيء ضغط ما تم الإفراج عن ولا شخص منهم، لأنه طبعاً خروجهم وصوتهم راح ينهي النظام.
شباب متل الوردة راحو فداء لحرية وقضية آمنوا فيها، ومستقبل أفضل للجميع بما في ذلك من حرض عليهم، وحتى سقف الحرية التوتياء يلي صار بمناطق النظام وصار مسموح لهم ينقدوا (الفساد مجهول المصدر) أو ينتقدوا محافظ حمص، الكل مدين فيه للثورة ولهالشباب الحلوين.
هدول شبابنا مصدر إلهامنا🤍 ومافي سوريا بدونهم
ودمهم راح يضل لعنة عالمجرمين.
شكرًا أيلول على الرسمة 🤍
شكرًا خليفة على الصورة 🤍