مافي شبيح قديم وشبيح جديد.
هو الشبيح نفسه نفسه، الشخص يلي ما فيه يقعد بدون بوط عسكري على راسه.
الموضوع مو أنه خلص دور شبيحة الأسد، فطلع دور شبيحة الجولاني (الجدد) من الثورة.
نفسه شبيح الأسد مشان يسلم ع نفسه (هو هيك مفكر) صار يذل حاله ويشبح للجولاني، خاصة اذا عنده ماضي وعار بده يغسله.
ابن الثورة ما يشبح.
ابن الثورة نزل مظاهرات ضد الجولاني لما كان الطيران الروسي فوقه.
ابن الثورة طرد داعش لما وصل ع مدينة حلب، وكان فاتح جبهة مع النظام على بعد خمسين متر.
ابن الثورة حاليًا نازل تفنيد بأفعال الحكم الجديد حاليًا، وساهم هالشي بتعديل كتير أشياء.
الشبيح يلي مفكر أنه تشبيحه راح يجيب له أمان، ما ترك لحاله ولأولاده غير الذل.
بشار الأسد كان يشوفه حشرة، أو شي بيموت مشان هو وعيلته يعيشو، وما بيسوى أكتر من سحارة برتقال من سيدة الزفت، ولما هرب ما سأل حتى بالضباط يلي عملو مجازر وحرقو البلد لعيونك يا أسد.
ويلي شال الأسد هم نحن، أبناء الثورة، ويلي شال الأسد، أقذر وأسوأ ديكتاتور في العالم، ما راح يعجز يشيل الجولاني.
هذا بس مشان يلي كان خايف يحكي من قبل، وصار خايف يحكي هلق لأنه الجداد نفس الشب، وراح شبيح اجا شبيح، ما يستخدم هالحجة يلي متل وجهه.
طالما كان “مخدوع” كل هالسنين من الأسد، الأولى يشتغل ويثقف حاله، ويشارك بشكل انساني بسناعة مستقبله متل ما هو بده اياه، وما يعول على حدا يعمل له بلد وهو مجعوص متل الخلد، أو تعليقاته متل الأولاد الصغار.
لا يوجد شبيحة قدام وشبيحة جدد.
شريحة الشبيحة هي نفسها غيرت لونها متل السحلية. الشبيحة هم – فقط – أيتام الأسد.