كل مرة بقرأ أو بتعرض لأخبار عن الحوادث العنصرية بحس حالي بتعرض للمواقف العنصرية نفسها، وقراءة ردود أفعال الناس والذباب الالكتروني كأن حدا بيغز سكينة في قلبي وبيحركها يمين ويسار ليتأكد اني بتعذب كمان.
مو قادر أفهم كمية الحقد يلي ظهرت من كل مكان حرفيًا بشكل ممنهج، وفجأة تحولنا كسوريين كسبب لمشاكل كل دول العالم، والحل الوحيد أنه نموت.
ما في استراحة ولا فاصل، وهالمرة مافي حتى انتخابات ومنافسة سياسية نعلق عليها موجات العنصرية.
عطلت السوشل ميديا مع أنه عندي شغل وعملاء عليها، ومو قادر اتعرض لكمان أخبار، وبنفس الوقت مو قادر أسوي شي غير التفكير فيها، قلقان وصحيت يمكن خمس مرات خلال خمس ساعات.
بدي أروح على سيبيريا
يلعن أبو أحسن حضارة على أحسن مدنية
الأوكسجين صار مؤلم