
من أنا
عبدالله محمد الموسى، مواليد حلب، سوريا، 1994.
انسان شغوف بالتقنية (بقديمها وجديدها) والتجربة الانسانية معها، مُدون، وأعمل في مجال التسويق الرقمي منذ 2013
أعمالي
- في موقع عرب هاردوير كمحرر أخبار تقنية على مدى العام 2015.
- في موقع أراجيك كمحرر في قسم التقنية من بداية 2016 حتى بداية 2018 حين أصبحت رئيساً للتحرير حتى أبريل 2019.
- في موقع سماعة كمدير تسويق منذ حزيران 2016.
- أسست Go360 Digital Agency في اسطنبول التي تقدم خدمات التسويق الرقمي للشركات.
المدوّنة
-
١٩ سنة – ما لحقت أتعرف على حلب
-
سماعاتي
بدأت تجربتي مع السماعات المحترمة بعد ما بدأت العمل مع سماعة. كوم في ٢٠١٦. قبل ذلك كانت أفضل سماعات عندي هي السماعات التي تأتي مرفقة مع الأجهزة، حيث كانت غالبية الأجهزة تأتي مع سماعات معقولة تفي بالغرض، حتى جاءت آبل وقررت كسر هذه القاعدة في ٢٠١٧، لأنها “شجاعة”. مازلت إلى اليوم أستخدم سماعات بلوتوث سوني…
-
أنا آسف يا تميم
أنا آسف لأننا بحاجة لشرح المشروح. أنا آسف لأننا بحاجة أن نكرر أن حرصنا على دم أطفال غزة من حرصنا على دم أطفالنا في كل المدن السورية، وأن موقفنا من “الحزب” لا يعني دعمنا للمجرمين الصهاينة. لسنا صهاينة ولا متصهينين يا تميم. تجربتنا مع هؤلاء تثبت أنه لا يمكن لمن قتل الأطفال في سوريا أن…
-
مازال مشروع حياتي اني اعمل شركة كومبيوتر تعمل اجهزة منافسة ويكون في لكل جهاز اسم لطيف وهوية
-
أزمة قلم
3 أيام وأموري مكركبة وجدولي ملخبط بسبب انه قلم الرصاص يلي كنت اكتب فيه انقرف، وفتل راسي وما كنت لاقي مكتبة او محل قرطاسية سهل اشتري منه قلم رصاص او براية او حتى قلم حبر ناشف واحد امشي اموري فيه. مافي الا أقلام حبر أو مبيعات بالدزينة ولازم اشتري ١٢ قلم مشان قلم واحد. كنت…
-
بدي أرجع صف عاشر 🥲
-
لازم يصير في ستاندب تراجيدي متل ما في ستاندب كوميدي
-
هل يمكن لوكالة التسويق أن تضمن لك نتائج؟
من أكتر الأسئلة التي تردني عندما يتواصل معي أي عميل محتمل لاستشارة تسويقية
-
ما بعد حداثية
عاش الناس آلاف السنوات بدون دراسة وإتقان وتعمق في تقنيات: واليوم ماشالله عنا كل هدول وأمورنا من خرا لأخرا، كل موقف، كل كلمة، كل حادثة بدها تدخل في فلاتر المذكور أعلاه وأكتر وبناء عليها بيكون الشخص جيد أو سيء. بتحس الموضوع صار امتحان جامعة واذا ما بتاخد علامة جيدة فيها، فمعناها لازم تتعالج.
-
فيكن تنسوا؟
علاقتنا كسوريين مع مفهوم “الوطن” كتير صارت معقدة. منحب البلد ككونسبت وفكرة وعم نقاتل ونتقاتل مشانها، وبنفس الوقت منكرهو بسبب الأذى يلي لحقنا من مجرمين السلطة، وسَلَطة المجرمين يلي صارت موجودة لاحقًا. ما بتخيل في انسان سوري اليوم بدون مشاكل نفسية وتروما، وخاصة الشباب وموضوع الحواجز. وما سمعت بحياتي في التاريخ عن بلد نزح اكتر…
اشتري من عندي شي شغلة
-
iMac G4 من 2003 للبيع
1 199,00 $ -
تيشيرت بواسل سوريا
50,00 $