فكرة انو بدنا دول كاملة لتكون “ضامنة” لنرجع نحن كسوريين على بلدنا، كتير بتضحك وكتير بتحزن، وكتير لا تُصدق..
أي شخص أجنبي رح يسمع هالجملة طبيعي يصيبه ذهول، ويقول عنه كذب ومبالغة.
مدونة مكركبة متل راسي
فكرة انو بدنا دول كاملة لتكون “ضامنة” لنرجع نحن كسوريين على بلدنا، كتير بتضحك وكتير بتحزن، وكتير لا تُصدق..
أي شخص أجنبي رح يسمع هالجملة طبيعي يصيبه ذهول، ويقول عنه كذب ومبالغة.
“لَنَا الصّدرُ، دُونَ العالَمينَ، أو القَبرُ”
هذا النمط من التفكير الصفري هو واحد من أسوأ أنماط التفكير في التاريخ، وما جاب لأصحابه غير البهدلة.
عدد الأشخاص أو الجهات أو الجماعات يلي اتبعوا هذا النمط، ونجحوا في تحقيق أي شيء في الحياة = 0
الجومسة ويباسة الراس ما ممكن أبداً تكون صفة حميدة، ولا حتى بشرية.
لاحظ لما نحكي عن يباسة الراس ما منذكر غير حيوانات متل التيس والجاموس والتور.
تلفونك يلي شايفه اليوم جربان ومو عاجبك، كان خيال علمي قبل ١٥ سنة
– الكاميرا الـFull HD وحتى ال4K!
– الميكروفون بجودة ستوديو
– التطبيقات يلي بتعمل كل شي (حرفياً)
– جرعات الدوبامين يلي بتاخدها من السوشل ميديا في أي مكان في العالم (حتى في سوريا)
في مثل هذا اليوم من عام 2007 تم طرح آيفون للبيع لعموم المستهلكين، ومع أنه اليوم اذا بتقارن أول اصدار من ايفون مع أي تلفون “Low End” موجود بالسوق رح يبين لعبة، إلا أنه أول ما طلع وقتها كان فعلاً Futuristic وهو يلي رفع السقف بالموبايلات لتوصل للمستوى يلي هي عليه اليوم، وإلا كنا لحد الآن علقانين مع تلفونات نوكيا الفتح طبق.
Don’t take technology for granted!
من شروط نجاح أي مشروع جديد هو وجود “رؤية” تكون واضحة وتجيب على سؤال “لماذا” عملت هذا المشروع.
لتعرف اذا عندك الرؤية فعلًا، اكتب بيان صحفي عن مشروعك (حتى لو ماكان جاهز) على أساس انك رح تبعته للصحافة بكرا الصبح، لتشوف اذا فعلًا انت نفسك عندك فكرة شو عم تعمل أو لا.
وشوف اذا رح يطلع البيان مقنع ومحرز كفاية ليكون “news worthy” ولا بس مجرد شي تنبسط فيه بحالك انك “عملت شي”، وجرب ارسل هالبيان لأصدقاء، أو اطلب التقييم من ناس صحفيين.
اذا ما كان الموضوع فعلًا “news worthy” لا تضيع وقتك فيه.
من قرائتي لكتاب BUILD لـ Tony Fadell
تقول الفنانة الكبيرة نجوى كرم “خليك عالأرض – لا تعلا كتير – مافي طاير علّا وإلا – وقع بكير”
مشكلة الشركات يلي عملت سبايك كبير بعد كورونا وتوسعت على أساسه (على راسها Getir) أنها فكرت أنه خلص هاد السبايك رح يضل طالع للأبد، واشتغل حرق الكاش بالهبل على عروض وشغلات كانت فعلاً مدهشة (يا ترى قديش ربحوا منها زباين دائمين بعد ما خلصت؟).
ومع أنه في كمية ناس كتيرة تعلمت على التسوق أونلاين بشكل عام، وطلب حاجيات البيت والخضار بشكل خاص وصعود شغلة الـqCommerce – بس في نسبة كبيرة من المستخدمين توقفوا عن استخدامها، أو بحد أدنى خففوا استخدامها بعد نهاية أزمة كورونا (لأنها ماعادت حاجة).
التضخم وصل مستويات مخيفة عالمياً، والعالم دخل رسمياً في حالة كساد اقتصادي، وهالنوع من الخدمات عندها مصاريف كبيرة وهالشي عم ينعكس بالنهاية على أسعار المنتجات، وعم يصير في فرق منيح بين سعر السوبر ماركت والطلب من التطبيقات + أنها لسا بتطلب رسوم توصيل للطلبات دون حد معين.
وازداد الوضع بهدلة بعد ما بلشت الأزمة الاقتصادية الجديدة تظهر بشكل أوضح وأكبر (يلي جزء منها ناتج عن تبعات كورونا، وزاد في الطنبور نغماً الهجوم الروسي على أوكرانيا)
مشان هيك، الناس يلي فيهم يوصلوا السوبر ماركت عم يفضلوا يتسوقوا لحالهم، ويلي الموضوع بالنسبة اله حاجة فممكن يستمر بالطلب، وبكل تأكيد هالخدمات رح تضل موجودة وما راح تختفي، بس بدها تنزل من عالقمر وترجع عالكرة الأرضية وتنمو بشكل طبيعي.
الله يعين العالم يلي بلشت تخسر أشغالها بهالوقت الصعب، ويطفينا بنوره احسن شي
https://www.cnbc.com/2022/05/26/rapid-grocery-delivery-start-ups-getir-gorillas-slash-jobs.html
https://www.dailysabah.com/business/tech/turkish-decacorn-getir-to-slash-nearly-4500-jobs-globally
أتممت هذا الكورس اليوم، وأوصي به بشدة للعاملين في أي مجال يتضمن “صناعة محتوى”، وهذه “بعض” الملاحظات والأشياء التي تعلمتها اليوم بدون تعديل ولا ترتيب:
رابط الكورس من موقع دوميستيكا: https://www.domestika.org/…/2638-the-art-of…
شو التكنولوجيا يلي بيستخدموها النمل لحتى يعرفو انه في بمكان معين بنص الغرفة فتفوتة خبزة وبيروحو يجيبوها؟
كيف بيوصلو بهالسرعة و Out of the blue؟ وشو التقنية يلي بيستعملوها لحتى يقطعو هالفتفوتة الصغيرة لفتافيت أصغر بحيث كل نملة تشيلها وترجع عالمستعمرة؟
وين بيخزنو هالأشياء كلها؟ وايمتا بيستهلكوها؟
فيديو جديد قمت بانتاجه لصالح GreenOcean Media عن تسويق المتاجر الالكترونية وتحسين نسب التحويل، اعتمدت فيه على أرقام واحصائيات، ومعلومات وخبرة اكتسبتها من عملي مع العديد من المتاجر الالكترونية خلال السنوات الأخيرة.
كما فعل رفيقي المناضل ويليام غيتس، والزميل باراك أوباما أبو حسين، ولكي أضرب كل العصافير بحجر واحد (الأذى بدمي) أقدم لكم قائمة شاملة كاملة بكل ما تابعته من أفلام ومسلسلات، وما قرأته من كتب خلال عام 2021.
منذ صدور هذا الفيلم لأول مرة عام 2015 وحتى قبل فترة كنت أحضره مرة واحدة على الأقل أسبوعياً، وكنت في كل مرة ألاحظ فيه زاوية جديدة لم ألاحظها في المرة السابقة. ولكن مؤخراً، انخفضت هذه المرات إلى مرة واحدة على الأقل شهرياً، غالباً لأني خريتها!
أجمل مقطع في الفيلم هو المواجهة بين جون سكولي وستيف جوبز
عن الحرامي مارك زاكربيرج وكيف أسس شركته بالنصب والهيلمة متل بكري القشطة والصعوبات التي واجهته منذ أن طور موقع لتقييم البنات إلى أن سرق فكرة فيسبوك من الوينكلفوس.
أتوقع ممكن ينعمل منه جزء تاني عن كيف سرق الستوري من سناب شات والريلز من تيك توك، ويمر به أيضاً استحواذه على انستقرام وواتساب.
ألوان الفيلم مريحة والفيلم هادي النبرة (مو هادي الأحمد) بشكل عام
موسيقى الفيلم كاملة تساعدني على التركيز في أوقات العمل
الفيلمين السابقين أتابعهم بكثرة لما أمر في فترة ضغط أو سلبية، وبشكل ما يساعدوني على الخروج من الحالة، وفي بعض الأجزاء بيعرضوا مشاكل بتعرض لها شخصياً خاصة في حياتي العملية وشغلي، فلذلك تعبر عني وكذا.
جيم يلماز، من عباقرة الدراما في تركيا، وهذا فيلم خيال علمي كوميدي عن “عارف” اللي بيخطفوه المخلوقات الفضائية وبيكافح ليخلص حاله بالكثير من الطرق العبقرية.
الجزء التاني من الفيلم السابق، وفي حركة سحرية أكيد ما انتبهت عليها، أنه اذا بتقرا اسم الفيلم من اليمين لليسار بيطلع نفس اسم الجزء السابق اذا بتقراه من اليسار لليمين (سوبهانا الله)
بعد عودة “عارف” إلى الكرة الأرضية (تم الحرق) يلحقه الكاهن الفضائي الشرير لكي ينتقم منه ويرجعه بآلة الزمن إلى عصر الجمع والالتقاط، وكالعادة يكافح عارف آبيه للعودة بالكثير من الطرق العبقرية.
كنت مفكر حالي رايح أحضر شي مسلي، طلع أكتر شي مقت ونكدي ومزعج حتى مزقلي أحشائي وما كملته.
فيه أفكار كتير تقيلة من الأوفر ثينكنق يلي طلع مع “بو” هو ومحجور بالبيت ومافي يطلع يعمل ستاندب كوميدي برا المسكين.
طبعاً أنا حضرته بعد ما وصلتني غنية CEO ENTREPRENEUR BORN IN 1964 JEFFRY BEZOS شي زليار مرة، وصارت ترند على تيك توك وفي كل مكان.
فيلم لطيف وظريف ومنعش عن شركة أزياء بتوظف واحد ختيار، والزبدة أنه العمر مجرد وبلا بلا بلا بلا..
بس لا، ما رح يحب صاحبة الشركة ويتم النصيب.
ومحدد له الفاست بين قوسين كمان 🙂
مسلسل ألماني مجومس، ندمت لأني بلشت فيه لأنه ما قدرت ما كمله، وبنفس الوقت كان مزعج نوعاً ما بتصوير الحياة بكثير من النيهيليزمية.
شب ألماني درويش على باب الله، بده يبيع حبوب مسكن أونلاين، والمشاكل التي تواجهه والكثير من الأكشن.
يلي جذبني له هو العنوان يلي أوحالي بالديب ويب، يلي طلع فعلاً جزء منيح من المسلسل.
مسلسل ألماني يحكي عن الفكرة التي طورها شابان ألمانيان، لتتم سرقتها لاحقاً من شركة قوقل لتصبح Google Earth، وأحداث المسلسل تدور عن السرقة والمحاكمة والخ الخ الخ.
يستحق المشاهدة بقوة، خاصة لو كنت مهتم تعرف عن الجانب الخرة في عالم المشاريع وريادة الأعمال خاصة التكنولوجية.
هي ثاني مرة بحضره (أول مرة كانت 2020) مسلسل فرنسي من إنتاج نتفليكس، عن وكالة إدارة أعمال ممثلين، والمشاكل يلي بتصير فيها، وجَو الممثلين بشكل عام.
طبعاً المسلسل فيه كل شي نتفليكسي بالعالم، لأنه أهم شي التنوع، من الديني للعرقي للوني للتعريصي، وحتى لو ما في سياق دراما، ممكن تتدبر مو مشكلة.
للأمانة المسلسل ظريف ولطيف، واستفدت منه كمان شوية أشياء من هنا وهناك.
كل حلقة في هذا المسلسل عبارة عن فيلم مستقل فيه كوميديا سوداء. من إبداعات جيم يلماز أيضاً.
الجزء الثاني من كتاب جوردان بيترسون الشهير، ويتضمن تتمة لقواعد الحياة من وجهة نظره.
حسيت الكلام بهالإصدار أخف نوعاً ما من سابقه، بس كعادة بيترسون، شي بيعبي الراس.
ما بعرف ايمت الكتاب صارو يحطو الكتاب كامل في اسم الكتاب، بس أتوقع واضح من عنوان الكتاب شو محتواه، وواضح كمان إني بستفيد منه في شغلي بالتسويق.
مو من الكتب يلي بتقراها، بل يلي ممكن تتصفحها كل فترة، وتاخد منها أفكار لما تقفل معك القريحة.
أستاذي الكبير والخطير “سكوت غالواي” بروفيسور التسويق في جامعة نيويورك، وزلمة مخضرم في ريادة الأعمال، وعامل كذا عملية تخارج، وكذا فشلة، شي كتير على عيني.
يتحدث في هذا الكتاب عن الشركات الأربعة الكبار; أمازون – قوقل – فيسبوك – آبل، وليش في مرحلة ما لازم يتم تفكيك هالشركات لأنه خروها.
أي شخص مهتم فعلاً أنه يصير وحش بالتسويق، لااازم يحضر كل فيديوهات سكوت على يوتيوب ويقرا كل كتبه، وإذا قدر يسجل بأحد كورساته فما يقصر، ونعم أنا من الأبطال الذين فعلوا كل هذه الأشياء، ولهذا السبب أنا من أفضل استشاريي التسويق في الشرق الأوسط.
أيضاً المكتوب باين من عنوانه، كتاب يشرح كيفية عمل استراتيجية بزنس بأفضل طرق، ولتقليل الكوارث، يا ريتني قريته قبل سنتين بس!
في قناة على يوتيوب اسمها School of life بتنتج فيديوهات ظريفة، وعندن معلق صوتي ابن حمولة، فمؤسس القناة هو نفسه كاتب هالكتاب.
ما خلصت الكتاب، ولكن الجزء اللي خلصته حتى الآن أخدت منه انطباع انه الكتاب مفزلك، وتنمية بشرية بس لابسة كرافة.
يمكن أن تصرف كثيرًا من الوقت والجهد على تطوير منتج أو مشروع ما ما لشريحة من العملاء، ويرفضوه بكل بساطة. خاصة في المراحل الأولية التي تكثر فيها المشاكل، وفي جو مليء بالمنافسة والحيتان من كل المجالات.
لا أحد يهتم بك ولا بمنتجك من الأساس!
هل يمكنك أن تشتري معطفًا لا يحميك من البرد فقط لأن صاحبه حاكه يدويًا ووضع فيه وقتاً وجهداً؟!
فإذا كان عملك لايقدم لعملائك قيمة حقيقية -من منظورهم هم- فعملك كله بلا قيمة!غير طريقة تفكيرك، منتجك هو القيمة التي تقدمها.
أما تقدير وقتك وجهدك، فهو أمر تفعله مع نفسك، ولا يجب أن يهمك تقدير الآخرين له، مع العلم أن هذا التقدير سيأتي في النهاية (عندما تقدم منتجاً نهائياً يلبي رغبات الجمهور، أو يحقق الهدف المرجو منه).
استمتع برحلة التعلم، وتعامل مع كل المَطَبات والأزَمات، وتَعلّم منها وطَوّر نفسك ما استطعت، ففي عالم الأعمال لا مكان للكُسالى، وقد تكون هذه الرحلة أهم من منتجك النهائي كله.