غير مصنف

مزيد من العنصرية

كل مرة بقرأ أو بتعرض لأخبار عن الحوادث العنصرية بحس حالي بتعرض للمواقف العنصرية نفسها، وقراءة ردود أفعال الناس والذباب الالكتروني كأن حدا بيغز سكينة في قلبي وبيحركها يمين ويسار ليتأكد اني بتعذب كمان. مو قادر أفهم كمية الحقد يلي…

كمّل قراءة وحط تعليقمزيد من العنصرية

في التسويق لازم تكون تبيع مشاعر مو منتجات، واذا ما كان في مشاعر مناسبة لتساعد على بيع منتجك، فلازم تخترع مشاعر مناسبة لتساعد على بيع منتجك. ليبيعوا سلاح اخترعوا الوطنية.

كمّل قراءة وحط تعليق

😓

الواحد وصل لمرحلة صار مستنزف ذهنيا وعاطفيًا من الأخبار والمجازر والكوارث، بالإضافة إلى شعور ابن كلب بالعجز والقهر، وحتى بالذنب فقط لتمتعه بالحد الأدنى من مقومات الحياة، ويحس بالذنب لأنه وصل لمرحلة مو قادر يتابع أخبار لحتى ما يحس حاله…

كمّل قراءة وحط تعليق😓

سوريفيستو

في عادة عند العرب أنه كل ما شخص فتح دكان في منطقة معينة والله رزقه، بتلاقي تاني يوم صار فتح جنبه مليون محل بيعمل نفس الشغلة او بيبيع نفس المنتج، وعلى مايبدو المليار دولار يلي اخدن نجيب ميقاتي من اوروبا…

كمّل قراءة وحط تعليقسوريفيستو

من جو روغان إلى عمرو أديب، ماذا بقي من البودكاست؟

درج مصطلح بودكاست في بداية الألفينات من قبل شركة آبل، وهو دمج بين “آيبود” و “برودكاست” أي البثوث المخصصة للاستماع عبر الآيبود، وذلك لتتميز عن برامج الراديو. أسلوب جديد في تقديم المحتوى كان لشركة آبل الفضل في إشاعته، وربما لا…

كمّل قراءة وحط تعليقمن جو روغان إلى عمرو أديب، ماذا بقي من البودكاست؟

محتوى جدي

بالفترة القادمة راح نشوف عودة قوية لقراءة واستهلاك المحتوى المكتوب، وبالتحديد المحتوى ذو القيمة الإنسانية الحقيقية، ممكن يكون على شكل تدوينات أو مقالات بمواضيع دسمة، ونفس الفكرة تنطبق على محتوى الفيديو. في جوع كبير لمحتوى “مفيد” عربياً، والطلب على محتوى…

كمّل قراءة وحط تعليقمحتوى جدي